خبير الاعشاب والتغذية العلاجية -خبير الاعشاب عطار صويلح

خبير الاعشاب والتغذية العلاجية خبير الاعشاب عطار صويلح 00962779839388 Attar.up-your.com

حفظ. الثوم

الثوم الثوم هو أحدُ النباتات العشبيّة ثنائيّة الحوْل، ويزرع في جميع أنحاء العالم، وهو العديدُ من الفصوص التي تأخذ شكل الوردة ويكون تحتها بصلة، وأوراقُ الثوم غليظةً شريطيةً ذات رائحةٍ قويّةٍ، وتعتمدُ زراعة الثوم على التكاثر الخضريّ حيث يعطي كلّ فصٍ من فصوص حبة الثوم نبتةً جديدةً من الثوم عند زراعته، ويعودُ أصلُ الثوم إلى وسط آسيا، حيث استخدمه الناس في كثيرٍ كطعامٍ رئيسيّ، وكتابلٍ من التوابل، وكعلاجٍ لكثيرٍ من الأمراض. فوائد الثوم للضغط: يستخدمُ الثوم كأحد العلاجات الفعّالة في خفض ضغط الدم، فالثوم يعمل على تقليل تقلصات الشرايين إذا ما أخذ من أقراص الثوم الموجودة في الصيدليّات قرصيْن أو ثلاثة. للقولون: يساعدُ الثوم كثيراً في عمل الجهاز الهضميّ، ويخلّص الجسم من السموم، ويساعدُ في إفراز عصارات الهضم، ويقلّل من التهابات المعدة والأمعاء، ويقتلُ بكتيريا الأمعاء والقولون ولا يؤثّر على البكتيريا النافعة، هذا إذا ما أخذ منه يوميّاً، سواءً على شكل أقراص طبيةٍ أو فصوصٍ طبيعيةٍ من الثوم. للسكري: للثوم دورٌ كبيرٌ في تنظيم مستوى السكر في الدم؛ فهو يزيدُ من إفراز الإنسولين في الجسم، وبالتالي يساعد مرضى السكريّ كثيراً. للربو: إن الثوم من العلاجات الثمينة المفيدة في مشاكل التنفس، والربو، والسعال ومشاكل الرئتين، حيث يعالج كلّ هذه السابقة بالتدريج دون الحاجة لأخذ الأدوية. للأذن: يساعد الثوم كثيراً في التخلّص من التهابات الأذن؛ إذا ما وضع زيت الثوم في الأذن المصابة بعد أن يتم تبريده على شكل قطراتٍ لمدة ثلاثة أيامٍ. نشتري كميّةً من الثوم مناسبةً لتبقى عندَنا عاماً كاملاً. نضعُ رؤوس الثوم في فوطة، ونضرب قليلاً على الفوطة؛ حتى تتفكّك فصوص الثوم عن بعضها البعض. نضع فصوص الثوم كلها في إناءٍ به ماء، وننقعها مدة خمسٍ وأربعين دقيقةً؛ وذلك لتسهيلِ تقشيرها. نقشر فصوص الثوم واحداً تلو الآخر، وسيكون ذلك سهلاً بعد النقع. نطحن الثوم في مطحنة الثوم الخاصّة، ونضع عليه القليل من الملح والقليل من زيت الذرة النباتيّ؛ وذلك لتسهيل تفكيكه عند الاستخدام. نقسّم كمية الثوم إلى كميّاتٍ صغيرةٍ ونضعها في أكياس صغيرةً محكمة الإغلاق، ويجب أن نفرغ الهواء من الأكياس لضمان بقائها صالحةً للاستخدام. نضع الأكياس في الفريزر، وعند الاستخدام نخرج كيساً منها من الفريزر، وحتى إذا لم نستخدمْه كلّه فسيكون من السهل فصل بعض الثوم المطحون عن بعضه؛ لأننا وضعنا بعض الزيت والملح عليه قبل التفريز.

فوائد اكل الثوم

الثّوم يعدّ الثّوم أحد أنواع النباتات العشبيّة ثنائية الحول، وينتمي إلى فصيلة الثوميات، وتتنتشر زراعته في جميع دول العالم، ويتّصف بالشكل البصلّي، وينمو تحت سطح الأرض. تتكوّن الثمرة الواحدة من فصوص متعدّدة مُتماسكة، ويمتاز الثةم برائحته النفّاثة، كما توجد العديد من الأصناف منه، ويصنّف حسب الدولة التي يُزرع بها؛ فعلى سبيل المثال نذكر الثّوم الفرنسيّ، أو البلديّ، أو الصينيّ، ويمكن تناول الثّوم بعدّة طرق أو خلطه مع مكوّنات أخرى. فوائد أكل الثوم على الريق مُعالجة ارتفاع الكولسترول؛ مما يقللّ حدوث أمراض القلب والشرايين. خفض ارتفاع ضغط الدّم المرتفع؛ ويمكن ذلك من خلال خلط 6 حبّات من الثّوم مع نصف كوب من الماء وشرب الخليط على الريق. معالجة جميع أنواع الصداع النصفيّ؛ ويمكن ذلك من خلال تناول فص واحد من الثّوم عن طريق بلعه، أو وضع قطرتين من عصير الثّوم في الأنف. معالجة آلام المعدة وتخفيفها؛ ويمكن ذلك من خلال خلط ملعقة عصير الثّوم مع نصف كأس من الماء وشربه في الصباح والمساء. التقليل من ترهّلات الثدي؛ ويمكن ذلك من خلال تناول خمس أسنان من الثّوم في الصباح على الريق لمدّة 20 يوماً، إمّا عن طريق البلع أو المضغ، وبالتالي يشدّ الثدي المترهّل. قتل الديدان في المعدة والأمعاء؛ وذلك من خلال تناول خمسة فصوص من الثوم المهروس وخلطه مع العسل، وتناول ملعقة من الخليط في كل صباح لمدّة 60 يوماً. تقوية العِظام وزيادة كثافتها وخاصّة في حالة كسر العظام، وذلك من خلال بلع فصّ واحد من الثّوم على الريق لمدّة 6 أشهر. إزالة الانتفاخات والغازات عن طريق تناول الصباح والمساء. معالجة التهاب اللثّة ومشكلة ضيق التنفّس عن طريق تناول نصف ملعقة من عصير الثوم مخلوطاً مع العسل، وتناولها في كلّ صباح. التخفيف من التوّتر والقلق عن طريق وضع مدقوق 4 فصوص من الثوم مع كأس من الحليب الساخن وتناولها أثناء الصباح. معالجة البلغم وإخراجه عن طريق تناول ملعقة من عصير الثوم مع الماء الساخن في كلّ صباح قبل الفطور. وضحّت بعض الدراسات أنّ تناول الثوم قد يُلحق الأذى بمرضى الإيدز؛ ويرجع السبب لتأثيره السلبيّ على مفعول بعض أدوية المرض. تناول الثّوم بشكل كثير يُسبّب الإصابة بمشاكل الهضم وألماً في القولون، ولذلك يجب تجنّب تناول أكثر من سنٍّ واحد من الثوم في حالة الإصابة بأمراض المعدة. يؤدّي إلى إحداث حروق في الجلد؛ في حالة وضعه عليه بشكل مباشر.

التخلص من رائحة الثوم

الثوم ما بين الحاجة والرائحة لا يختلف اثنان عن الحاجة الملحة للثوم في الاستخدامات الغذائية؛ كونهُ عنصرٌ غذائيّ مفيد، ويدخل في كثيرٍ من الصناعات الغذائية؛ ولكن ماذا عن تلك الرائحة الكريهة المنبعثة من الفم حال تناول الثوم ؟ وماذا عن الإحراج المتسبب للشخص ؟ وماذا عن الأذى الذي يلحق بمن حول هذا الشخص ؟ تلك التساؤلات وغيرها لا داعي للقلق منها ما دمنا نحمِلُ لكم الحلول للتخلص من رائحة الثوم. الليمون للتخلص من رائحة الثوم تختزن الطبيعة في أرضها ثمرة الليمون الطازجة، ذات القيمة الغذائية الثمينة، لنأتي ونؤكد لكم مدى ارتباط ثمرة الليمون بالثوم ؛ إذ يُنصح بتناول الليمون الحامض الذي يقوم بدورهِ الفعّال في تنظيف المعدة، ومن ثم وقف انبعاث هذه الرائحة الكريهة ؛ولا يشترط أن تُأكل الليمونة إنما لا مانع من عصرها، وشربها، وأيضاً لا حرج في تناول العلكة والسكريات التي تحوي نسبة من الحامض وهي بدورها تقضي على الرائحة. الخضروات والفواكه الطريق نحو التخلص من رائحة الثوم تمتلك الخضروات الفواكه مساراً علاجياً واضح للقضاء على رائحة الثوم الكريهة؛ وذلك يتمثل في : البقدونس إذ أنه يقضي على رائحة الثوم نهائياً وبوقتٍ وجيز، ولابد لنا عند إعداد الوجبة الغذائية أن نضع بجانبها البقدونس ليس للزينة فحسب إنّما ليتم تناولها بعد الانتهاء من تناول الطعام؛ وذلك لأنّ البقدونس يفرز مادّة زيتية في المعدة رائحتها منعشة وطاردة للرائحة الكريهة. النعناع الأخضر وأيضاً علكة النعناع تمنح الفم انتعاشاً ورائحة طيبة تخفي ما سببهُ الثوم. نرى أن التفاح والجزر والإجاص يمتلك نسبة كبيرة من الألياف، لذا ينصح بتناولهما وذلك لتنظيف المعدة والفم . القرفة أيضاً تقضي على الرائحة الكريهة، كما وتقضي على البكتيريا الموجودة في الفم . تناول اللّبن صباحاً ومساءً يحفظ الفم من الروائح الكريهة بدون حدوثِ مضاعفات. الكرز، البرتقال، الشمام وأنواع أخرى من الفواكه تحتوي على نسبة عالية من فيتامين c الذي ينظف الفم ويقتل البكتيريا. تنظيف الأواني من رائحة الثوم العالقة فيها يشتكي البعض من التصاق رائحة الثوم بأواني الطبخ حتى بعد تنظيفها، ولكن لدينا مجموعة من الإرشادات للتخلص من هذه الرائحة ومنها: غسل الأواني بالماء ومن ثم دعكها بالليمون لمدة ساعة ومن ثم غسلها بالماء والصابون. وضع القهوة على الأواني وتركها عشر دقائق ومن ثم غسلها. وضع كوب من بيكربونات الصودا على الأواني وتركها لمدة ساعة ومن ثم غسلها مشروبات نحو التخلص من الثوم ورائحته أفادت مجموعة من البحوث المطلعة باختصاص مجموعة من المشروبات كالشاي الأخضر، والحليب، واللبن تعمل بقوة على التخلص من رائحة الثوم في الفم؛ لذا ينصح بتناول هذه المشروبات يومياً لضمان الحفاظ على رائحة الفم التخلص من رائحة الثوم في الثلاجة يعاني الكثير من بقاء رائحة الثوم في الثلاجة؛ لتترك هذه الرائحة أثرها السلبي على الأصناف الأخرى في الثلاجة؛ ولذلك لديكم مجموعة من الطرق للقضاء على رائحة الثوم داخل الثلاجة: استخدام الخل الأبيض مع الماء في تنظيف الثلاجة لمدة عشر دقائق وذلك بعد إفراغ الثلاجة من الأطعمة؛ ونرى أن الخل الأبيض يحتوي معلى نسبة من الأحماض التي من شأنها إزالة الرائحة الكريهة. تحضير مجموعة من قطع القطن وغمسها في عصير الليمون أو الفانيلا ووضعها في الثلاجة لنحصل على رائحة جميلة. وضع معلقة خميرة في كوب ماء ورشها في الثلاجة لمدة نصف ساعة ومن ثم مسحها بقطعة قماش وهي بدورها تنزع الروائح الكريهة. استخدام خليط يتكون من كوب كلور ونصف كوب سائل أيا كان نوعه مع لترين من الماء الدافئ وغسل الثلاجة جيداً. التخلص من رائحة الثوم في الشعر يلجأ البعض لاستخدام الثوم في خلطات الشعر ولكن ينزعج من تلك الرائحة الكريهة من شعرِه؛ والحل هو غسل الشعر بالماء والقهوة ومن ثم غسل الشعر جيداً؛ وهناك من يلجأ للزيت العطري ذو الرائحة الجميلة ويضعه على شعره. فوائد الثوم لا يمكن لنا أن نستغني عن الثوم حتى ولو كان يترك وراءهُ رائحة كريهة؛وذلك لما يحتويه من فوائد غنية؛ إذ أنهُ علاج فعّال لمجموعة من الأمراض ومنها : علاج الثوم للربو يعد الثوم علاج ذو قيمة نفيسة لأمراض الجهاز التنفسي؛ إذ أنه يزيل المواد العالقة في الرئتين ويتم ذلك بغلي فصوص الثوم مع كمية من الخل والماء ويتم تناول كوب واحد يومياً. علاج الثوم للسرطان أُجريت مجموعة من الدراسات التي أكدت فاعلية الثوم في مقاومة السرطان، وتحسين المناعة، وإبطاء نمو الخلايا السرطانية، وبسبب احتوائِه على المواد البكتيرية فإنهُ يقي من سرطان المريء والمعدة0 علاج الثوم للكبد يحتوي الثوم على مركب الأليسين الذي يقوم بدورهِ في خفض مستويات الدهون الثلاثية في الدم، ويسهل من حركة الدهون والكولسترول في الأمعاء، ومن ثم يقل تليُف الكبد. فوائد الثوم للحامل يعد الثوم صيدلية كاملة متكاملة للأم الحامل؛ لأنه يقوم بعلاج المشاكل الصحية التي تواجه الحامل مثل: ضعف الدورة الدموية. ارتفاع ضغط الدم. الثوم للوقاية من مرض الطاعون استطاع الثوم أن يقي الإنسان من أعتى قوة بكتيرية مدمرة للبشرية كمرض الطاعون، الذي يعد مرض ينتقل عن طريق البراغيث التي تعيشُ على أجسام القوارض كالفئران وهي بدورها تلدغ الإنسان وينتقل بذلك ميكروب المرض إلا أن المتتبع للتاريخ يرى ماحلَ بسكان شيستر في إنجلترا عام 1665م الذين تعرضوا لوباء الطاعون ولم تنجُ منهُ إلا عائلة واحدة كان بحوزتها كمية من الثوم . الثوم لتفادي الجلطات وانسداد الشرايين إن تناول الثوم بشكل يومي يخفف من الاحتمالات الممكنة لتصلب الشرايين، ويؤخر تكون الجلطات داخل الأوعية الدموية، ويحد من الجلطات الفُجائية ؛ لذا ينصح بتناوله مع الوجبات الدسمة . الثوم للحد من مخاطر مرض السكري يساهم الثوم في خفض مستوى السكر في الدم؛ ولكنه ليس علاجاً مباشراً إنما هو علاج معاون لطرق الوقاية الاخرى الموضحة لمريض السكري. الثوم علاج للجيوب الأنفية المزمنة يعاني الكثير من أزمة الجيوب الأنفية الخانقة، ومضاعفاتها الحادة؛ ليأتي الثوم ويقتلع المشكلة من جذرها؛ إذ أنهُ علاج واقي للجيوب الأنفية وذلك بتناول كبسولتين من الثوم كل أربع ساعات. في مقابل تلك الفوائد نصطدم بالأضرار غير الرائحة الكريهة التي فصلنا فيها ومنها: حدوث الطفح الجلدي. ارتفاع درجة حرارة الجسم0 حدوث الصداع. تهيج الجهاز الهضمي0 التأثير على صحة مرضى الإيدز وذلك بتأثيره على العلاجات المتخصصة لهم. هبوط حاد في ضغط الدم حال الإكثار منه. ختاماً:إنّ الثوم وُجِد من الطبيعة الخضراء اليانعة، لهُ الكثير من الفوائد، ويعتبر علاجاً مضموناً للعديد من الأمراض، والحاجة لهُ متزايدة ؛ ولكن ما يسبب القلق المتزايد لدى مستخدميه هو الأثر الصاعد من وراءِ رائحتهِ الكريهة، وفي المقابل وضعنا بين أيديكم طرق التخلص من هذه الرائحة ،فوائد الثوم ،أضرار الثوم ؛ لنفي بالغرض المطلوب.

الثوم وزيت الزيتون

العناصر الغذائية تتعدد الأسباب التي تدفعنا إلى التركيز على تناول العديد من العناصر الغذائية الطبيعية وتفضيلها عن غيرها، كونها تضم في تركيبتها الطبيعية مجموعة من العناصر المعدنية والغذائية والفيتامينات تجعل من صفات وخصائصها أساساً لعلاج العديد من المشكلات الصحية ودواءً لكل داء، كما تجعل منها حلاً للمشاكل الجمالية المختلفة، وكذلك عاملاً وقائياً للعديد منها. فوائد الثوم يحتوي الثوم على مواد ومركبات كبريتية تساعد على حل مشكلات الشعر المختلفة، بما فيها التساقط والتقصف وانعدام الكثافة، حيث يعمل على تقوية بصيلات وجذور الشعر، كما يقاوم التهابات البصيلات التي تصيب فروة الرأس كونه مطهراً طبيعياً، مما يقي من الأمراض على رأسها الثعلبة التي تؤدي إلى زيادة تساقط الشعر، وبالتالي الصلع مع مرور الوقت. يخفض الدهون غير المشبعة والكوليسترول الضارّ في الجسم، مما يقي من العديد من الأمراض الخطيرة على رأسها أمراض القلب والأوعية الدموية. يعالج مشكلات الضعف الجنسي، ويزيد من القدرة على الانتصاب لدى الرجال بفضل احتوائه على مركب أكسيد النتريك، كما يزيد من الرغبة والمتعة الجنسية لدى الجنسين. يعتبر مضاداً للأكسدة مما يجعله يقاوم ويحاصر الجذور الحرة المسببة للسرطان بأنواعه المختلفة. يعد من أقوى مضادات الجراثيم والفيروسات، مما يجعل منه علاجاً للالتهابات المختلفة. يحتوي على العديد من الفيتامينات المساعدة على نموّ، مما يجعله أساساً لعلاج مشكلات الشعر المختلفة بما فيها التساقط والتقصف وكذلك القشرة الناتجة عن جفاف فروة الرأس، حيث يعمل على ترطيبها وتغذيتها وتقوية بصيلات الشعر، كما يساعد على نمو الشعر بسرعة كبيرة. يعمل على خفض الكوليسترول الضار في الدم، ويزيد من الكوليسترول المفيد والجيد، مما يقي من العديد من الأمراض الخطيرة. يعتبر مضاداً للالتهابات والأمراض الجلدية بما فيها الصدفية والأكزيما والتهاب الجلد الدهني، بفضل احتوائه على مركب الأوليوكانثال المضاد للإنزيمات المضادة للالتهابات. يقوي عمل الجهاز الهضمي ويخلصه من المشكلات المختلفة، على رأسها؛ الإمساك، والانتفاخات، والغازات، وعسر الهضم، والقرحة، والتهابات المعدة والقولون، كما يعد أفضل علاج لمشاكل البواسير. يحمي من التهابات الكبد، وذلك بالمساعدة على إنتاج المادة الصفراء. يعمل على تنشيط وظائف الدماغ والمخ، كونه غنياً بأحماض أوميغا 3، والتي تتمثل في التركيز والانتباه والقدرة على التذكر واستحضار المعلومات والفهم والاستيعاب والتحليل وغيرها. يعتبر مفيداً جداً للمرأة الحامل بشكل عام، وكذلك صحة ونمو الأجنة وعلى قدراتهم الإدراكية والحسية والذكائية. يقوي من القدرة الجنسية وخاصة لدى الرجال، حيث يزيد من هرمون التستوستيرون الذكوري.

أهمية الثوم

الثوم هو نوع من النباتات العشبيّة التي تنتمي إلى الفصيلة الثومية، تنتشر زراعته في جميع دول العالم دون استثناء، ويتواجد بكميّات كبيرة في الأسواق، ويتمّ الحصول على الثوم بعد زراعة فصوص الثوم على حدة لنحصل على نباتٍ جديد، ونجد منه عدّة أنواع، وذلك يعود إلى الدولة المنتجة له مثل: الثوم البلدي، والثوم اليبرودي أي السوري، والثوم الفرنسي، والثوم الصيني، ويحتوي على عدّة مركّبات مثل اللين، وأليسين، وسكوردنين، وسيلينيوم، كما يحتوي على الخمائر والأملاح المعدنيّة والعديد من الفيتامينات مثل (أ، ب، ج، هـ). يعالج الجروح ويساعد في التئامها خاصّةً إذا كانت تحتوي على القيح. يعالج التهابات المفاصل. يعتبر مضاداً قويّاً للبكتيريا والطفيليّات وديدان البطن. يُنشّط جهاز المناعة ويقوّيه، وبالتالي يمنع الإصابة بالأمراض الفيروسيّة والعدوى. يستخدم للحفاظ على مستوى السكّر في الدم وعلاج مرض السكري. يعالج الأمراض التي تصيب فروة الرأس مثل القشرة وتساقط الشعر. يعالج الأمراض الجلديّة مثل الثالول، والحبوب، والدمامل. يفتح الشهية ويزيد القابلية لتناول كميّات أكبر من الطعام. يساعد في علاج مرض يسمّى داء المشعرات، وهو مرض ينتقل عبر الاتّصال الجنسي المباشر. يقوّي الشرايين والأوعية الدموية ويمنع من تصلّبها، وبالتالي يخفّض الإصابة بالجلطات. يحمي من الإصابة بعدّة أنواع من السرطانات مثل: سرطان الثدي، وسرطان البروستاتا، وسرطان المستقيم، وسرطان المرارة. ينشّط عمليّة الأيض في الجسم، وبالتالي التخلّص من المواد السامة الموجودة في الدم. يعدّ علاجاً فعّالاً للتخلّص من أكثر مشاكل البشرة إزعاجاً مثل: حبوب الوجه، والبثور بشكلٍ فعّال ونهائي. يمنح الجسم والبشرة الشباب، ويبطئ من ظهور الشيخوخة. يهدّئ ألم الأسنان بشكل سريع. يعالج مرض إعتام العين ويقوي النظر. يعالج عدوى المكوّرات العنقودية. يساعد في التخلص من مرض الربو وأمراض الجهاز التنفسي. ينشط الجهاز الهضمي ويساعد في هضم الطعام. يعالج التهابات الشعب الهوائية. يسهم في التخلّص من الأرق والتعب ويُنشّط الجسم. يخفض نسبة الكولسترول الضار في الدم. يخلّص من مرض السل. يعالج الإنفلونزا والرشح والسعال الديكي. يقوّي الشعر وبصيلاته ويزيد من طوله ولمعانه. يهدئ الأعصاب ويساعد على الاسترخاء. يقوّي الجهاز العصبي. يساعد في التخلّص من الدهون خاصّةً في منطقة البطن والأرداف. يعمل على تقوية القلب وعضلته. يعالج مرض القدم الرياضي، ويساعد في قتل وإبادة الفطريّات المسبّبة له. يعالج تضخّم البروستاتا عند الرجال. يُنشّط الدورة الدمويّة في الجسم. يحمي من الإصابة بالأمراض المتعلّقة بالشيخوخة والتقدّم في السن مثل الزهايمر.

فوائد أخرى للثوم

الثوم يعتبر الثوم من النباتات العشبية ثنائية الحول التي تزرع في جميع أنحاء العالم، كما يسمى نسبةً إلى المنطقة التي زرع فيها، فنجد الثوم الصيني، والفرنسي، ويعتبر الثوم من الأطعمة المهمة لصحة الجسم وسلامته، وذلك نظراً لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية المهمة، مثل: الكالسيوم، والبروتينات، والمعادن، والفيتامينات، الأمر الذي الذي جعله ذا قيمة صحية عالية، وفي هذا المقال سنعرفكم على فوائد الثوم. فوائد الثوم للشعر تقوية الشعر، ومنع تساقطه، حيث يحتوي على مركب الأليسين الذي يزيد مرور الهيموغلوبين نحو فروة الشعر، الأمر الذي يمنع تساقطه. إزالة المواد الضارة من فروة الرأس. التخلص من القشرة، لاحتوائه على الكبريت الذي يخفّف منها، ويمنع عودتها. زيادة كثافة الشعر، بسبب احتوائه على النحاس. تنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس، حيث يحتوي على عنصر الحديد الذي يوصل أكبر كمية من الدم إلى فروة الرأس. فوائد الثوم للبشرة زيادة صحة البشرة، ومنع تكوّن الرواسب داخلها، بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة. علاج حب الشباب، حيث يحتوي على منظفات طبيعية تقتل الجراثيم التي تعتبر السبب الرئيسي الذي يؤدي إلى ظهور حب الشباب. مكافحة التجاعيد، وتنعيم البشرة، ومقاومة الفطريات، لاحتوائه على كميات كبيرة من الأليسين. فوائد الثوم للتخسيس حرق الدهون، ولزيادة فعاليته لا بدّ من تناوله على الريق. التخلص من الكرش. فوائد أخرى للثوم علاج أمراض الجلد كالثعلبة. يقلل خطر الإصابة بتسمم الحمل، كما يزيد وزن الطفل عند الولادة. علاج الربو، حيث يحتوي على فيتامين C الذي يحيّد الجذور الحرة، والجزيئات غير المستقرة التي تسبب انقباض الشعب الهوائية والعضلات الملساء عند الأشخاص الذين يعانون من الربو. تعزيز المناعة، وعلاج نزلات البرد والإنفلونزا. قتل الخلايا السرطانية، الأمر الذي يقلل خطر الإصابة بالسرطان، خاصةً سرطان القولون. خفض نسبة السكر في الدم. علاج ضغط الدم المرتفع. محاربة مرض الزهايمر والخرف. إزالة السموم، والمعادن الثقيلة من الجسم. التخفيف من آلام الحيض، ومعالجة الالتهابات المهبلية عند النساء. إزالة البلغم، والتخفيف من السعال. تقوية الأظافر، وزيادة نموها، وإكسابها مظهراً جميلاً، وقتل فطريات الأظافر. علاج الكثير من أمراض القلب، كتصلب الشرايين، وانسدادها، حيث يخفّض نسبة الكولسترول في الدم. بعزز الأداء الرياضي، حيث يحدّ من التعب، فتمارس التمارين لفترة أطول. تحسين صحة العظام، ومحاربة آلام المفاصل. علاج ألم الأسنان، بسبب احتوائه على نسبة عالية من الأليسين. علاج السعال، واحتقان الأنف، وانسداده. زيادة الرغبة الجنسية لكلّ من الرجل والمرأة. تحفيز إفراز العصارات الهضمية، وعلاج التهاب المعدة والأمعاء.

الثوم والضغط

الضغط المرتفع يعتبر ضغط الدم المرتفع من أكثر الأمراض القلبية شيوعاً، والذي يعد خطيراً على أعضاء الجسم المختلفة، فيجب الاهتمام بالمحافظة على مستويات ضغط طبيعية لتفادي الإصابة بارتفاع ضغط الدم. أسباب الضغط المرتفع هناك عدة أسباب وعوامل تؤدي إلى ارتفاع الضغط ومنها: الإصابة ببعض الأمراض كأمراض الكلى، والسكري. الإصابة بتسمم الحمل، يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم لدى المرأة الحامل وهذا الأمر يعتبر خطيراً جداً على صحة الأم وطفلها. في حالة تضيق الشرايين الكلوية. الخلل في كمية الماء والملح في جسم الإنسان. الاضطرابات المتعددة في الكليتين، والجهاز العصبي، والأوعية الدموية. الخلل في مستويات الهرمونات في الجسم. تناول بعض الأدوية كحبوب منع الحمل. زيادة نسبة الأملاح المتناولة يومياً، بالإضافة إلى الإفراط في تناول الكحول. عوامل وراثية. التدخين. الإصابة بالسمنة المفرطة. القلق والتوتر النفسي والعصبي. التقدم في السن. وحتى يقي الإنسان نفسه من الإصابة بارتفاع ضغط الدم يجب عليه أن يتجنب جميع العوامل التي تساعد على رفع ضغط الدم، بالإضافة إلى المتابعة المستمرة وقياس ضغط الدم بشكل دوري لاتخاذ الإجراءات اللازمة، حتى لا تتفاقم المشكلة في حال حدث ارتفاع بسيط في ضغط الدم، وفي حال الإصابة بأمراض مختلفة تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم يجب معالجتها. علاج ارتفاع الضغط بالثوم عند الإصابة بضغط الدم المرتفع يجب على المصاب أن يذهب للطبيب لمتابعة العلاج بالأدوية، والتي تحافظ على المعدل الطبيعي لضغط الدم عند أخذها، حيث إن ضغط الدم المرتفع ليس له علاج تام بل يمكن السيطرة عليه مع الوقت. ويمكن علاج ضغط الدم من خلال استخدام الثوم، حيث إن الثوم يعمل على خفض نسبة الكوليسترول بالدم من خلال إذابة الدهون في الشرايين وهذا سيساعد على التخفيف من ارتفاع ضغط الدم، ويتم العلاج بواسطة الثوم من خلال تناول من 2 إلى 3 فصوص من الدم بشكل يومي، ويمكن تناولها عن طريق البلع، وتنظيف الفم والأسنان بعد هذا لتجنب ظهور رائحة الثوم. لا تقتصر فوائد الثوم على خفض ارتفاع ضغط الدم فقط، فهو ذو قيمة غذائية مهمة جداً وله فوائد عديدة، ومن هذه الفوائد: يعالج مشكلة البرد، ويقي من الإصابة بنزلات البرد، ويعتبر كذلك علاج فعّال لالتهاب الحلق. علاج حب الشباب. مقاومة مرض السرطان، حيث إنه يعمل على إبطاء نمو الخلايا السرطانية. التخلص من العوامل المؤدية للإصابة بأمراض القلب. ينظم الثوم مستويات السكر بالدم، حيث إنه يفرز الإنسولين في الدم. يعد الثوم علاجاً فعّالاً لمشاكل التنفس كالربو. تخفيف تساقط الشعر، ويساعد على نموه.

خل الثوم

خل الثوم يعرّف الثوم على أنّه من أقوى النباتات المقاومة للأمراض، ويتميّز برخص ثمنه وتوفّره في متناول الجميع، فالثوم عبارة عن عشبة من فصيلة الزنبقيات ومن أقدم النباتات على هذه الأرض، وتمتاز بعض مشتقات الثوم بخصائصها الكيميائية ومقدرتها على منع التجلطات الدموية. إعداد خل الثوم للتنحيف لإعداد خلّ الثوم نحتاج إلى: نصف لتر من الخل الأبيض أو التفاح ويضاف إليها 20 فص من الثوم المهروس. يوضع هذا المزيج في وعاء زجاجي أو بلاستيكي ويترك في الثلاجة ما يقارب العشرة أيام دون أن يتم فتحها. نعمل على تصفية الخل في اليوم العاشر، ثمّ نعيد العصارة إلى الثلاجة لمدة يومين، وبعد hنقضاء هذا الوقت يكون الخليط جاهز للاستعمال. فوائد خل الثوم من الشائع والمعروف أنّ خلّ الثوم يلعب دوراً كبيراً في خفض ضغط الدم وتقليل مستويات السكر فيه، كما أنّ له فوائد على صحة كل من القلب، والشرايين، وقدرة على خفض مستوى الكولسترول في الدم بنسبة تصل إلى 16%، وزيادة مستوى الكولسترول المفيد للجسم، وتعتبر هذه الوصفة فعالة جداً في إذابة الدهون وتحطيم الكلس المترسب وزيادة مرونة الشرايين والأوردة إذ تعمل على: خفض مستويات ضغط الدم. حماية القلب من الجلطات. تجديد خلايا الجسم. زيادة سمك الشرايين والأمعاء. الحماية من الذبحة الصدرية. تقوية العيون إذا تم استعمالها بشكل معتدل. تعتبر المداومة على تناول خل الثوم من الطرق العملية لمحاربة السرطانات، وعلاج نزلات البرد، والرشح، كما أنه منظم جيد لضربات القلب، ويقي خل الثوم من التهاب المفاصل، وعلاج فعال للاضطرابات العصبية وتسكين الالتهابات. نصائح حول تناول الثوم لا يتمّ الاستفادة من تناول الثوم إذا لم يتم تقطيعه. إنّ الأكثار من تناول الثوم غير صحي للعيون فهو يتسبّب في عدم وضوح الرؤية. يتسبّب الثوم في إفساد حليب الأم. إنّ تناول التفاح وأوراق النعنع بعد تناول الثوم يذهب رائحته. الإفراط في تناول الثوم يتسبب في إجهاض الحوامل. تجنّب تناول الثوم مع أقراص الأسبرين. مسكن لآلام الأذن والروماتيزم ومشاكل اللثة. يعالج مشاكل قشرة الرأس. معالجة الجروح العفنة. معالجة الجرب، ويعدّ تناوله مفيداً لعلاج الالتهابات الجلدية. تقوية مناعة الجسم. يحمي الثوم من أمراض الملاريا وانفلونزا الطيور ومرض التيفوس. يحمى المصابين بالسكري من البول السكري واختلال في عمل الدورة الدموية وضعف الذاكرة. يعالج الاضطرابات التي يتسبب فيها التدخين. قاتل للديدان المعوية عند تناوله صباحاً على الريق.

الثوم والقلب

قد يتحاشى غالبية الناس عن تناول الثوم بشكل منتظم نظراً لحدّة طعمه ورائحته الكريهة المنفّرة للآخرين والتي تظهر من خلال الفم أو تُفرز مع رائحة العرق، لكنّهم لو أدركوا قيمة هذا النبات المذهل لما أمضوا يوماً دون أن يتناولوه سواءً أكان نيئاً أو مسلوقاً أو مطبوخاً لوحده أو بخلطه مع الأكلات اليومية، ويقال أنّه كان معروفاً بفوائده الطبيّة الجمة عند العرب والإغريقيين والرومان منذ أقدم العصور، فقد كان قائد الجيوش يُطعم جنوده الثوم قبل خوض المعارك لتقوية أجسامهم كما كان بُناة الأهرام المصرية يتناولون الثوم لنفس السبب. وفي هذا المقال نقدّم لكَ عزيزي القارئ القيمة الغذائيّة للثوم، فوائده العامّة، بالإضافة لحديثنا عن فوائد الثوم للقلب تحديداً. القيمة الغذائية للثوم يحتوي الثوم البلدي على كميّة من الماء والبروتينات، كما يحتوي على نسبة من الكربوهيدرات والألياف والكبريت وزيوت طيارة، إلى جانب الأملاح المعدنية ومضادات العفونة وخمائر ومواد مدرة للصفراء، بالأغضافة إلى نسبة عالية من الفيتامينات الهامة للجسم مثل فيتامينات (A، B2،B1، D) وهرمونات جنسية أيضاً. الفوائد العامة للثوم يعالج التهاب القصبات المزمن، ومشاكل التنفس، والزكام، والإنفلونزا وداء السل لاحتوائه على زيت الغازليك الذي يقتل البكتيريا ويخلّص الجسم من السموم. يقلّل حجم الأورام السرطانية بشكل كبير لاحتوائه على مادة الدياليل وخاصة سرطان المعدة والأمعاء والثدي. يفيد في علاج التهابات المفاصل الروماتيزمية. يحتوي على مواد تخفّض من ارتفاع ضغط الدّم. يعدّل نسبة السكر في الدّم. يعالج قرحة المعدة ويقضي على الميكروبات والجراثيم فيها، كذلك يحسّن عمل الأمعاء يطهرها تماماً ويقلل من كمية الغازات فيها. طارد للسموم من الجسم وخاصة الناتجة عن لدغات العقارب والأفاعي السامة. مخفّض لنسبة الكوليسترول في الدّم. يزيد من نشاط الجسم ويزيل الشعور بالتعب والإرهاق. يسرّع في هضم الدهون الثلاثية في الجسم. يحسّن القدرة الجنسية عند الذكور والإناث. يعالج التهابات ما بعد الولادة. يخلّص الأمعاء من الديدان والطفيليات ويطردها إلى خارج الجسم. يعالج مشكلة تساقط الشعر. يقي من الإصابة بتسمم الحمل الناتج عن ارتفاع ضغط الدم. يفيد في علاج مرضى السكري البولي. يرفع مناعة الجسم ضد مختلف الأمراض ويزيد قدرته على مقاومة العدوى. يحمي من مرض هشاشة العظام. فوائد الثوم للقلب يساعد الثوم على حماية القلب من مشاكله الصعبة كالنوبات القلبيّة وانسدادات الشرايين، نظراً لاحتوائه على نسبة عالية من الكبريت، حيث إنّ هذه الانسدادات غالباُ ما تؤدي إلى حدوث الجلطات المفاجئة، فالثوم يعمل على تليين الشرايين والحفاظ على مرونتها وانسياب الدّم داخلها بسهولة دون حدوث أي تجلّطات، كما يحافظ على سلامة عضلة القلب ويحفظها من التلف، كذلك فهو منظّم طبيعي لضربات القلب.

الثوم

للثوم فوائد متعددة لا تُعد مجالاتها والتي استطاعت أن تشغل نواحي متنوعة ، مع الإشارة إلى أنّ هذه الفوائد منها ما بُنِيِ واعتمد على طريقة تناوله ، حيث من الممكن أن نتحدث عن فوائد تناول الثوم بشكل عام ، وفوائده في حال تمّ تناوله على الريق . التعريف بالثوم  : ينتمي الثوم لمملكة النباتات ، وهو أحد أنواع النباتات العشبية ثنائية الحول ومن الفصيلة الثومية ، كما يُعد الثوم من النباتات المُنتشرة من الناحية الزراعية ، فتجده يُزرع في كافة مناطق العالم ، كما وتعتمد زراعة الثوم على " التكاثر الخضري " . تتنوّع طُرق تناول الثوم ، حيث من المُمكن أن تأكل إلى الثوم من خلال إضافته للأطعمة بشكله المدقوق أو الصحيح من خلال كونه يُضفي نكهة على الطعم ، أو مطبوخاً مع الطعام ، كما ويعتبر الثوم اليابس الجاف أكثر فعاليّة من الثوم الأخضر . أنواع الثوم : الثوم في أغلب الأحيان يستمد أسماء أنواعه المتعددة من المناطق التي يُزرع بها ومثل ذلك الثوم الصيني ، الثوم الفرنسي . مكونات الثوم الغذائية : يحتوي الثوم على مجموعة فيتامينات هامة أ ، ج ، ب ، ه ، بالإضافة إلى الأملاح والمعادن مثل الحديد ، مغنيزيوم ، بوتاسيوم ، زنك وصوديوم ، ومركباته الأساسية اللينيز ، أليسين ، اللين ، سيلينيم وسكوردنين . فوائد الثوم : يحتوي الثوم على مادة الألبين التي تعد مادة مضادة ومحاربة للسرطان مثل سرطان القولون والمعدة ، بالإضافة إللى مركب الأليسين المتعدد الفوائد ونذكر من ت فوائده خفض نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية بشكل جيّد والمحافظة على بقاء سيولة الدم في حالتها الجيدة . عند التعرّض للسعات الحشرات أو النحل عليك بالثوم فهو علاج لتلك الحالة ، من خلال دعك المكان المصاب بالثوم . يقوم الثوم بتقوية المناعة كما يقيه من الأمراض المتعلقة بالأمعاء . عند تناولك ثلاث فصوص من الثوم بشكل يومي فهو يشفيك من حالات الرشح . علاج هام لأمراض اللثة مثل تقيحها الدائم . الثوم مُطهر للأمعاء . يعتبر الثوم من أحد عوامل الوقاية الهامة من مرض شلل الأطفال . يقي من مضاعفات بعض الأمراض والتي تتسّم بالشعور بالخدر أو بضعف في الذاكرة كما في مرض السكري . الثوم حل مثالي لمشكلة تساقط الشعر التي يُعاني منها الكثيرون وذلك من خلال خلطة مكونة من رأس ثوم وزيوت متنوعة ( زيت الوز ، زيت الجرجير ، زيت جوز الهند ، زيت الخروع ، زيت الزيتون ، مع إمكانية إضافة أي نوع من أنواع الزيوت المفيدة للشعر ) . وبمقدار ملعقتين من كل زيت مع الثوم المفروم بشكل ناعم جداً نقوم بوضعهم على النار إلى أن يأخذ الثوم من حرارة الزيوت ، ومن ثم نقوم برفع الخليط عن النار ، واضعينه من بعد ذلك على الشعر لمدة ثماني ساعات . وفي حال قمت بتناول الثوم على الريق سيمنحك الفوائد التالية : عندما تشرب عصير البرتقال أو الليمون المضاف له سبع فصوص ثوم على الريق وبشكل يومي فهذا سيمنحك القدرة على التخلص من الانفلونزا . لعلاج مرض تصلُّب الشرايين قم بوضع زيت الزيتون في وعاء مغطى وعرضه لاشعة الشمس لمدة أربعين يوم ومن ثمّ ألقي به الثوم المدقوق بشكل جيّد ، وقم بتناول ملعقة منه يومياً على الريق خلال مدّة أربعين يوم . عند قيامك ببلع الثوم بمساعدة الماء على معدة فارغة وكما أشرنا سابقاً على الريق ، هذا سيساعدك على إزالة الكرش والبطن ، كما سيساعدك على التخلُّص من الوزن الزائد كونه سيعمل على حرق الدهون .

فوائد الثوم

الثوم يعرف الثوم بأنّه نبات عشبي ثنائيّ الحول يوجد في مختلف بلدان العالم، ويستخدم في إعداد الكثير من أطباق الطعام، بسبب نكهته المميزة، كما يستخدم في علاج الكثير من مشاكل الجسم، خاصةً مشاكل البشرة والشعر نظراً لاحتوائه على الفيتامينات، والمعادن، ومضادات الفيروسات، وغيرها، وفي هذا المقال سنعرفكم على فوائده. فوائد الثوم الثوم للشعر يمنع الثوم تساقط الشعر، ويعالج الشعر الخفيف والضعيف، ويعزز نموّ البصيلات فيساعد على زيادة نمو الشعر، ويقوي الجذور، وذلك لاحتوائه على مركب الأليسين، الذي يحفّز الدورة الدموية في فروة الرأس، بالإضافة إلى احتوائه على الكبريت الذي يعالج قشرة الرأس، والنحاس الذي يزيد كثافة الشعر، وفيتامين ج الذي يحافظ على صحّة الشعر. الثوم للبشرة يحتوي الثوم على العديد من المواد الفعّالة، مثل مضادات الأكسدة، ممّا يؤخر ظهور علامات التقدّم بالسن، ويزيد صحة البشرة، بالإضافة لعلاج حبّ الشباب، لاحتوائه على منظّفات طبيعية تساهم في قتل الجراثيم، كما ويتميّز باحتوائه على كمية كبيرة من الأليسين، الذي يساهم في زيادة نضارة البشرة وزيادة نعومتها، بالإضافة إلى أنّه يتخلّص من الرؤوس السوداء. الثوم للأظافر يساهم الثوم في تقوية الأظافر، ويزيد جمال مظهرها ونموها، ويقتل الفطريات، ويستخدم عن طريق عصر بعض فصوص الثوم على الأظافر مع كمية من القرنفل المطحون، ومن الممكن استخدام عصير الليمون للتخلّص من رائحته. الثوم للقلب والشرايين يمنع الثوم الإصابة بتصلّب الشرايين، ويتخلّص من الترسّبات الموجودة فيها، ممّا يساعد على تمدّدها، كما يتميّز باحتوائه على مادة الكبريت المهمّة للقلب. الثوم لعلاج الربو يحتوي الثوم على العديد من المركّبات الطبيعية التي تساهم في علاج الأعراض المصاحبة لأمراض الجهاز التنفسيّ، بالإضافة لاحتوائه على فيتامين ج، الذي يساعد على انقباض العضلات الملساء، والشعب الهوائية. يعالج مشاكل المعدة، ويعزّز عملية الهضم. يتخلّص من سموم الجسم. يعالج الكثير من الأمراض، مثل الاكتئاب، والسكري، والتيفوس. يزيد مناعة الجسم، وبالتالي يقي من الإصابة بمرض السرطان. يقلل أعراض ضغط الدم، وينظّم الدورة الدموية في الجسم. يحفّز المثانة والكبد. يحمي من الإصابة بتسمّم الحمل. ينظّم مستوى السكر في الدم. يعالج الإنفلونزا، ونزلات البرد. يقلّل مستوى الكولسترول الضارّ في الجسم. يكافح مرض الخرف والزهايمر، لاحتوائه على مضادات الأكسدة. ينشّط الدورة الدموية في الجسم، ويعزّز الأداء الرياضيّ. يقلّل نسبة المعادن في الجسم خاصةً الرصاص، لاحتوائه على نسبة عالية من الكبريت. ينشّط إنزيمات الكبد، مما يساعد على التخلص من سموم الجسم. يقي من الإصابة بهشاشة العظام. يعالج آلام الأسنان، لاحتوائه على مادة الأليسين. يعالج آلام الأذن. يعالج احتقان الأنف، وانسداد الحلق.

انواع الثوم

الثوم الثوم، من أشهر أنواع النباتات، وهو من النباتات العشبية، ثنائية الحول، التي تنتمي للفصيلة الثومية، ويوجد الثوم في جميع قارات العالم، وينمو على شكل رؤوس في التربة، وكل رأس يتكوّن من عدة فصوص مغلّفة بطبقة سيليلوزية، تحفظ الفصوص من الجفاف، ويمكن تناول الثوم بعدة أشكال، حيث يؤكل نيئاً، مخلوطاً مع لبن الزبادي، ومضافاً لأطباق السلطات، أو مطبوخاً، حيث تتم إضافته لأصناف الطعام المختلفة، حيث يطيّب نكهة الطعام، ويحتوي الثوم على الماء، والبروتين النباتي، والدهون والسكريات والألياف والسعرات الحراريّة، وكبريتيد الهيدروجين، والعديد من المضادات الحيويّة الطبيعية مثل الأليسين، وأكسيد النتريك. أنواع الثوم الثوم البلدي، وتنتشر زراعته في مصر، ويتميّز بلون قشوره البيضاء، وحجم رأسه الكبير، لكنه يتكوّن من عدد كبير من الفصوص، لذلك فإن حجم الفص يكون صغيراً، حيث يحتوي رأس الثوم الواحد على حوالي خمسين فصاً من الثوم. الثوم اليبرودي، وسمّي بهذا الاسم نسبة لمنطقة في سوريا، تشتهر بزراعة هذا النوع من الثوم، واسمها يبرود. الثوم الفرنسي، وهو الثوم الذي انتشرت زراعته في فرنسا. الثوم الصيني، وتنتشر زراعته في الصين، ويمتاز بكبر حجم الفصوص. الثوم الذكر، وهو من أنواع الثوم التي تختلف عن الثوم العادي بأنّ الثوم الذكر يحتوي على فص واحد فقط، بحجم كبير، ويحتوي على صفات دوائية وصحية علاجية مضاعفة أكثر من الثوم العادي. يقوّي القلب، ويفيد الشرايين. يقلل ارتفاع ضغط الدم. يمنع ترسب الدهون في جدران الأوعية الدمويّة، ويقلل من إصابتها بالتصلب. يفتح الشهية. يزيد من تدفّق الدم عبر جدران الأوعية الدموية، وينشّط الدورة الدموية. يقلل احتمالية الإصابة بالجلطات. يقلّل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم. يرفع مقاومة الجسم للتحسس، ومسبباته، ومن عوامل التأكسد. يقي من الإصابة بالسرطان، خصوصاً سرطان القولون، وسرطان المعدة. يحتوي على خصائص فعّالة في القضاء على الميكروبات والجراثيم ومسبّبات الأمراض. يعزز مناعة الجسم بشكل كبير. يحمي من الإصابة بمرض هشاشة العظام. يؤخّر شيخوخة الجسم. يفيد في علاج القروح والجروح ولدغات الحشرات، ويطهّرها، ويساعد في شفائها. يقوّي بصيلات الشعر ويمنع تساقطه، ويمنحه النضارة والحيوية، ويمنع تقصفه. يحسّن من عملية استقلاب عنصر الحديد في الجسم. يُعتبر مصدراً مهمّاً لعنصر السيلينيوم، وعنصر الكبريت. يطهّر القناة الهضمية من الطفيليات، ويطرد الديدان المعوية. يحفز عملية حرق الدهون، وتخسيس وزن الجسم. يهدئ أعصاب الجسم، ويقوّيها. يقوي القدرة الجنسية عند الرجل، ويساعد على الانتصاب. ينقي الكبد من السموم.

مكونات الثوم

هو نبات عشبي ينتمي للفصيلة الثومية، ويعتبر من النباتات الحولية، يشيع انتشار زراعته في كافة أرجاء العالم، ويزرع كما هو الحال في البصل، حيث تُزرع الفصوص من الثوم تحت الأرض، وله رائحة قوية جداً، ومذاقه حارق، غالباً ما يستخدم أسلوب التكاثر الخضري في زراعته. يؤكل الثوم بعدة طرق، فمن الممكن تناوله مطبوخاً، أو نيئاً طازجاً وغالباً ما يستخدم مدقوقاً لإضافة مذاق محسّن للطعام، ويفضّل استخدام الثوم الجاف أكثر من الأخضر نظراً لما يتمتع به من فعالية عالية. يدخل الثوم في العديد من الاستخدامات العلاجية، فيستخدم على شكل فصوص كاملة، أو كريم الثوم، أو كبسولات الثوم الطبية، ويمكن الاعتماد على الثوم في علاج الكثير من الأمراض كمشاكل الجهاز الهضمي، وعلاج فعال للسعات الحشرات، ومسكن لآلام الأسنان. أنواع الثوم ينقسم الثوم إلى عدد كبير من الأنواع والأصناف، ومن أصنافه: الثوم المزروع. الثوم البلدي. الثوم اليبرودي الذي يزرع في منطقة يبرود السورية. الثوم الصيني. الثوم الفرنسي. مكونات الثوم يتألف الثوم من عدد من المركبات والألياف والبروتينات والفيتامينات، إلا أن المركبات الأساسية فيه هي اللين واللينيز وأليسين وسكودنين وسيلينيم، ويحتوي كل 100 غرام من الثوم على قيمة غذائية كالتالي: تشكل الكربوهيدرات نسبة تقدّر بـ 33.06 غرام. نسبة السكر لا تتجاوز 1 غرام. يحتوي الثوم على ألياف غذائية تقدّر نسبتها بـ2.1 غرام. يدخل البروتين في تكوينه بنسبة 6.36 غرام. لا تتجاوز نسبة الدهون 0.5 غرام. يحتوي على فيتامينات أ، ب، ج، هـ. يتكون من نسبة من الأملاح المعدنية والخمائر ومضادات التعفن. فوائد الثوم يحافظ على توازن ضغط الدم الشرياني ويمنع ارتفاعه. يحد من فرص الإصابة بالجلطات. يحفز إفراز مادة الأدينوسين التي تعمل على تنشيط القلب وتنظيم عمله. يعتبر مخفضاً فعالاً لمستويات الكوليسترول الضارة في جسم الإنسان. يحد من فرص الإصابة بمرض السرطاان. يطهر الجسم ويقويه ويمنحه المناعة والحماية اللازمة ضد الجراثيم التي تتسبب بالأمراض. يستخدم كمادة مضادة للتشنج لمصابي الصرع والهستيريا. يعالج لسعات النحل والحشرات والقروح. يفتح الشهية. يخلص الجسم من الغازات في البطن. يحسن عملية الهضم. يعالج الرشح والإنفلونزا وما يرافقها من أعراض. يتصدى لمرض الملاريا ويحمي الجسم منه. يعتبر مدراً للبول ومقوياً فعالاً للمثانة. أضرار الثوم يتسبب الثوم بتهيّج الجهاز الهضمي لمن يعانون من حساسية الثوم. يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم نتيجة التحسس منه. ظهور طفح جلدي. الإصابة بالصداع بعد تناوله. يعطل مفعول بعض الأدوية التي يتناولها مرضى الإيدز.

زيت الثوم

زيت الثوم زيت الثوم من الزيوت التي تتميز بأهميتها الكبيرة لجسم الإنسان، فهو مضادٌّ فعال للعديد من الفيروسات والبكتيريا والفطريات، ويمكن أن يستعمل بطريقة موضعية، وينصح باستعماله من قبل الجميع، باستثناء الأشخاص الذين يعانون من حساسية من الثوم، ويتميز بطريقة تحضيره السهلة، وذلك من خلال طحن الثوم بشكل جيد، والعمل على نقعه بالزيت النباتي أو من خلال تقطيره بالبخار، وأهم ما يميز هذا الزيت بأنه مكون من عناصر طبيعية خالصة، بالإضافة إلى وجود العناصر العضوية فيه، لذلك يعد من الزيوت الآمنة للاستخدام دون خوف أو قلق . هناك العديد من الفوائد التي يمكن الحصول عليها عند استعمال زيت الثوم وهي: قشرة الرأس: له فائدة كبيرة في علاج قشرة الشعر والتخلص منها بشكل نهائي، ويتم ذلك من خلال إحضار كمية مناسبة من هذا الزيت، ووضعه على الشعر، بالإضافة إلى فائدته الكبيرة في علاج الحكة التي تصيب فروة الرأس، وخاصة فروة الرأس ذات الطبيعة الجافة، مع مراعاة استخدامه بشكل متواصل، أي وضعه على الشعر كل أسبوع، لكي يتم الحصول على النتيجة المطلوبة. علاج الالتهابات: له دور فعال في علاج الالتهابات الناتجة عن أنواع معينة تسببها البكتيريا والفطريات، وذلك لأنه يحتوي على مجموعة من الخصائص الطبية والعلاجية والمضادة للفطريات والجراثيم، بالإضافة إلى قدرته العالية في علاج الالتهابات الناتجة عن المكورات العنقودية وعدوة الخميرة. وجع الأسنان: يساعد هذا الزيت على علاج الأوجاع الناتجة عن الأسنان، ويكون ذلك من خلال إحضار بعض قطرات هذا الزيت، ووضعها على قطنة كروية الشكل، ووضعها على الأسنان المصابة لمدة لا تقل عن العشر دقائق، أو لمدة نصف ساعة متواصلة، مع مراعاة القيام بهذه العملية لمرتين أو ثلاث في اليوم، وذلك من أجل الحصول على أسنان خالية من أي ألم. صحة القلب: له أهمية كبيرة في الحفاظ على المستوى الطبيعي لضغط الدم، بالإضافة إلى فائدته الكبيرة في الحد من الإصابة بالسكتات القلبية، وهو من الزيوت التي تمنع الشرايين من التصلب، وله فائدة إضافية في أنه يخفض مستوى السكر في الدم. الكولسترول: له دور كبير في خفض مستوى الكولسترول في الدم، والتي تؤدي إلى انخفاض في مستوى LDL، بالإضافة إلى خفض الكولسترول الكلي، والمستوى الطبيعي للدهون الثلاثية. شعر صحي: يتميز هذا الزيت باحتوائه على العديد من المواد الغذائية، التي لها دور كبير في علاج مشاكل الشعر المختلفة، والعمل على تقويته ونموه بمعدل أعلى من المعدل الطبيعي، بالإضافة إلى الملمس الحريري له، والقضاء على الأمراض التي قد تصيب فروة الرأس، وذلك لأنه يحتوي على العديد من العناصر والفيتامينات الضرورية، وأهمها فيتامين سي، وغناه بعنصر الكبريت الضروري.

الثوم

الثوم هو نوع من النباتات العشبيّة التي تنتمي إلى الفصيلة الثومية، تنتشر زراعته في جميع دول العالم دون استثناء، ويتواجد بكميّات كبيرة في الأسواق، ويتمّ الحصول على الثوم بعد زراعة فصوص الثوم على حدة لنحصل على نباتٍ جديد، ونجد منه عدّة أنواع، وذلك يعود إلى الدولة المنتجة له مثل: الثوم البلدي، والثوم اليبرودي أي السوري، والثوم الفرنسي، والثوم الصيني، ويحتوي على عدّة مركّبات مثل اللين، وأليسين، وسكوردنين، وسيلينيوم، كما يحتوي على الخمائر والأملاح المعدنيّة والعديد من الفيتامينات مثل (أ، ب، ج، هـ). يعالج الجروح ويساعد في التئامها خاصّةً إذا كانت تحتوي على القيح. يعالج التهابات المفاصل. يعتبر مضاداً قويّاً للبكتيريا والطفيليّات وديدان البطن. يُنشّط جهاز المناعة ويقوّيه، وبالتالي يمنع الإصابة بالأمراض الفيروسيّة والعدوى. يستخدم للحفاظ على مستوى السكّر في الدم وعلاج مرض السكري. يعالج الأمراض التي تصيب فروة الرأس مثل القشرة وتساقط الشعر. يعالج الأمراض الجلديّة مثل الثالول، والحبوب، والدمامل. يفتح الشهية ويزيد القابلية لتناول كميّات أكبر من الطعام. يساعد في علاج مرض يسمّى داء المشعرات، وهو مرض ينتقل عبر الاتّصال الجنسي المباشر. يقوّي الشرايين والأوعية الدموية ويمنع من تصلّبها، وبالتالي يخفّض الإصابة بالجلطات. يحمي من الإصابة بعدّة أنواع من السرطانات مثل: سرطان الثدي، وسرطان البروستاتا، وسرطان المستقيم، وسرطان المرارة. ينشّط عمليّة الأيض في الجسم، وبالتالي التخلّص من المواد السامة الموجودة في الدم. يعدّ علاجاً فعّالاً للتخلّص من أكثر مشاكل البشرة إزعاجاً مثل: حبوب الوجه، والبثور بشكلٍ فعّال ونهائي. يمنح الجسم والبشرة الشباب، ويبطئ من ظهور الشيخوخة. يهدّئ ألم الأسنان بشكل سريع. يعالج مرض إعتام العين ويقوي النظر. يعالج عدوى المكوّرات العنقودية. يساعد في التخلص من مرض الربو وأمراض الجهاز التنفسي. ينشط الجهاز الهضمي ويساعد في هضم الطعام. يعالج التهابات الشعب الهوائية. يسهم في التخلّص من الأرق والتعب ويُنشّط الجسم. يخفض نسبة الكولسترول الضار في الدم. يخلّص من مرض السل. يعالج الإنفلونزا والرشح والسعال الديكي. يقوّي الشعر وبصيلاته ويزيد من طوله ولمعانه. يهدئ الأعصاب ويساعد على الاسترخاء. يقوّي الجهاز العصبي. يساعد في التخلّص من الدهون خاصّةً في منطقة البطن والأرداف. يعمل على تقوية القلب وعضلته. يعالج مرض القدم الرياضي، ويساعد في قتل وإبادة الفطريّات المسبّبة له. يعالج تضخّم البروستاتا عند الرجال. يُنشّط الدورة الدمويّة في الجسم. يحمي من الإصابة بالأمراض المتعلّقة بالشيخوخة والتقدّم في السن مثل الزهايمر.

الثوم

استخدم الثوم في جميع أنحاء العالم للأغراض الطبية وكذلك في الطهي وذلك على مر العصور المختلة. تتم زراعته تحت الأرض، ويتكون من عدة فصوص، يتميز بألوانه حيث أن هناك اللون الأبيض منه وكذلك الأسود الذي ينتشر في دول شرق آسيا حيث يأخذ لونه بعد عمليات تخمّر عديدة. نكهة الثوم جيدة وتضيف لأطباقنا اليومية نكهة ورائحة لذيذة علاوة على ما سنحصل عليه من فوائد صحية جمّة. فوائد الثوم الطبية: * يخفف من مخاطر الإصابة بأمراض القلب يحتوي الثوم على الأليسين (allicin) الذي يمكننا الحصول عليه عند سحق الثوم، وهو المسؤول عن الرائحة المنبعثة منه، فهو غني بالعديد من المركبات التي تحتوي على الكبريت مثل كبريتيد الهيدروجين، والتي بدورها تعد مفيدة لصحة القلب حيث تساعد على خفض ضغط الدم وتقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. * مضاد للسرطان يتمتع الثوم بخصائص مضادة للسرطان، فقد يخفض من مخاطر الإصابة به، بما في ذلك سرطان الجهاز الهضمي والقولون والمعدة والمريء والثدي والبنكرياس. يحتوي الثوم على مضادات للجراثيم التي تمتلك القدرة على منع ووقف تشكّل وتفعيل المواد المسببة للسرطان. * يعزز المناعة يعزز الثوم من الجهاز المناعي، والذي يمكن بذلك أن يساعد على محاربة الكثير من الأمراض. كما أنه يمنع الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا. يساعد الثوم في علاج الإلتهابات الفطرية وقيل أنه قد استخدم في علاج الجروح خلال الحربين العالميتين وذلك منعاً لانتقال العدوى. * يقلل من بعض آلآم الجهاز الهضمي يساعد تناول الثوم بكميات كبيرة مع الطعام في التقليل من الآثار الجانبية للجهاز الهضمي كالانتفاخ والإسهال، رغم وجود بعض الأعراض الطفيفة التي قد تواجهنا بعد تناول الثوم كرائحة الفم الكريهة، رائحة الجسم، فقدان الشهية، التعب والحساسية. فوائد الثوم التغذوية: تحتوي ملعقة صغيرة من الثوم المفروم على 4 سعرات حرارية، 93 ,0 جرام من الكربوهيدرات، 1,0 من الألياف، وكميات ضئيلة من الدهون المشبعة وغير المشبعة. يحتوي كوب كامل من الثوم على أقل من 1 جرام من الدهون، إضافة إلى أنه لا يحتوي على الكوليسترول. يحتوي الثوم على العديد من الفيتامينات والمعادن مثل: فيتامين C (ج)، الثيامين، الكالسيوم، الحديد، النحاس والسيلينيوم، كما أنه يعد غنياً بمضادات الأكسدة. مصادر أخرى للثوم: * شاي الثوم واحد من الأشكال التي يمكن الاستفادة من الثوم فيها، حيث يتم غلي كوب من الماء، ثم فرم واحد إلى ثلاثة فصوص من الثوم وذلك حتى يخرج مركب الأليسين وتتم الاستفادة منه أكثر ويمكن إضافة العسل والليمون لتحسين النكهة. * بودرة الثوم وهي عبارة عن مطحون الثوم المجفف، حيث يتم إضافته لبعض الأطباق المختلفة. * زيت الثوم عادة يستخدم بشكل موضعي لعلاج بعض الإلتهابات كالسعفة، والقدم الرياضي. تنويه !! يجب استشارة الطبيب قبل تناوله بكميات كبيرة وذلك منعاً لتعارضه مع فعالية بعض الأدوية.

الثوم

الثوم هو نوع نباتي عشبي، وهو من الفصيلة الثوميّة، وتوجد أصناف من الثوم منها: الثوم الصيني، والثوم البلدي، والثوم المعمر الأخضر، وتنتشر زراعته في جميع أنحاء العالم. الثوم هو ينتمي إلى الخضار، ويتكوّن من عدة فصوص متراصة لونها أبيض، ويمتاز برائحته النفّاثة والقويّة وطعمها القوي، ويستخدم الثوم في بعض أنواع الطعام ليعطيه طعماً مميزاً لذيذاً. يحتوي الثوم على العديد من العناصر المهمّة للجسم مثل: الكربوهيدرات، والبروتين، والكالسيوم، والزنك، والحديد، والنحاس، والفسفور، والمنغنيز، ويحتوي الثوم أيضاً على فيتامين ج، ويعتبر الثوم عدوّاً لكثير من الأمراض بسبب قدرته على قتل أنواع متعدّدة من البكتيريا، كما أنّ الثوم يستخدم في علاج الكثير من الأمراض منها: أمراض الجهاز الهضمي، وتسكين ألم الأسنان، ولسعات الحشرات، ويعمل الثوم أيضاً على تقوية المناعة للجسم، والوقاية من الأمراض المعويّة، ويعمل على تخفيض ضغط الدم، وتصلّب الشرايين، والثوم معالج سريع للرشح. فوائد الثوم يعتبر الثوم مضاداً للسكّري. يعمل الثوم على تقوية فروة الرأس، ويعمل على إزلة القشرة، كما يقوم بالقضاء على القمل. يقوم الثوم بمقاومة الخلايا السرطانيّة، وذلك لاحتوائه على مادّة الكبريت. يساعد الثوم على فتح الشهية. يعالج الثوم التهابات اللثة، ويعمل على تقوية الأسنان. يعمل الثوم على تنشيط إفراز مادة الأدينوسين التي تعمل على تنظيم دقات القلب. يعمل الثوم على تقوية مناعة الجسم. يعمل الثوم على علاج المرارة من الحصى. يحتوي الثوم على مواد طيّارة قويّة جداً تعمل على إذابة البلغم، وتعالج انسداد الشعب الهوائية. يساعد الثوم في إدرار البول ويقوّي المثانة. يعمل الثوم أيضاً على علاج ضغط الدم؛ حيث يعمل على تقليص الأوعية الدموية، ويقوم بحبس الماء والأملاح داخل الجسم. يحتوي الثوم على مادة الليسين التي تعمل على طرد البكتيريا، والفيروسات الضارّة والمضادّة للأكسدة. يفضّل تناول الثوم النيّ على الريق، أو يضاف إلى صحن السلطة للحصول على الفائدة الكاملة للثوم. نقوم بعصر ستة فصوص من الثوم، ومن ثمّ نقوم بإضافة أربع ملاعق من الماء؛ فهذه الوصفة تقوم بعلاج ضغط الدم، ويتمّ تناولها مرتين في اليوم. نقوم بمزج كوب من خل التفاح، وكوب من عصير الثوم، وكوب من عصير الليمون، وكوب من عصير الزنجبيل، ونضعهم على النار مدّة نصف ساعة، ونتركه حتى يبرد، ومن ثمّ نقوم بإضافة ثلاثة أكواب من العسل الطبيعي، ونحفظه في زجاجة، ونضعه في الثلّاجة، ويتمّ تناول ملعقة منه في الصباح.

الثوم

الثّوم يعدّ الثّوم من أهمّ المنكّهات وأشهرها، ويملك القدرة على إكساب الأكلات طعماً غنيّاً على الرّغم من صغر حجمه، فطعمه قويٌّ ولاذعٌ وذو رائحةٍ قويّةٍ، وهو غنيٌّ بالفوائد والفيتامينات والمعادن ومضادّات البكتيريا الضّروريّة للجسم، بالإضافة إلى فوائده التّجميليّة للشّعر والبشرة، فقد استلهم الكثير من صانعي موادّ التّجميل واستعانوا بالثّوم في مستحضراتهم؛ لما له من فوائد جمّة لا يمكن الاستعاضة عنها بالمواد الكيميائيّة. فوائد الثّوم للشّعر يمكن الاستفادة من فوائد الثوم للشعر عن طريق دلك فروة الرّأس جيّداً بزيت الثوم، والذّي يُستخرج عن طريق نقع فصوص من الثّوم في زيت الزّيتون، وتركها لمدّة أسبوعين، ويُترك على الرأس لمدّة تتراوح ما بين السّاعة إلى السّاعتين ويجب غسله جيّداً بالشّامبو للتّخلّص من رائحة الثّوم، كما يحتوي الثّوم على العديد من الفيتامينات والمعادن المفيدة للشّعر ولفروة الرّأس فهو يساعد على: تغذية فروة الرّأس للحدّ من تساقط الشّعر. تعزيز نمو الشّعر وزيادة كثافته والتّحسين من نوعيّته. التّخلّص من القشرة وحكّة الرّأس. القضاء على البكتيريا. المساعدة على وصول أكبر كميّة من الدّم إلى فروة الرّأس. علاج مرض الثّعلبة. فوائد الثّوم للبشرة ويمكن الاستفادة من الثّوم للبشرة عن طريق هرس فصوصٍ من الثّوم وخلطها مع القليل من الخل، ومن ثمّ مسحها على مناطق الإصابة بالحبوب أو الرّؤوس السّوداء أو الصّدفيّة، ويحتوي الثّوم على الأليسين ومضادّات بكتيريّة ومادّة الكبريت والّتي تساعد على: علاج مرض الصّدفيّة لاحتوائه على مضاد بكتيريّ طبيعي. مكافحة التّجاعيد. التّخلّص من الرؤوس السّوداء. منع تلف الجلد والتخفيف من نسب الإصابة بسرطان الجلد. علاج الأكزيما. فوائد الثّوم للمعدة يقضي على الدّيدان المعويّة نهائيّاً. يساعد في عمليّة الهضم ويخلّص من الغازات. يُعتبر مدراً طبيعيّاً للبول. يخفّف من خطر الإصابة بسرطان المعدة. يخفّف من خطر الإصابة بسرطان القولون. فوائد الثّوم للتّنحيف لدى الثّوم القدرة الكبيرة على التّنحيف، حيث يحرق الدّهون وخاصّةً دهون الكرش، ويتمّ ذلك عن طريق بلع فص ثوم كامل مع الماء يوميّاً على الرّيق. مطهّر للمعدة. مهدّئ للأعصاب. خفض نسب الكوليسترول. علاج تصلّب الشّرايين. القضاء على الإنفلونزا. علاج العجز الجنسي. علاج التهاب الأذن عن طريق استخدامه كقطرات. علاج التهاب الحلق. علاج لدغات الحشرات السّامّة عن طريق دلك المنطقة المصابة به. مقاوم للكآبة. التخفيف من نسبة الإصابة بأمراض القلب والشّرايين. مسكّن لآلام الأسنان. علاج قوي للرّوماتيزم. تقوية الأظافر وإكسابها مظهراً جميلاً. التّخلّص من سموم الجسم وخاصّة عند تناوله نيّئاً. منع الإصابة بتليّف الكبد. مفيد لصحّة الحامل وجنينها. علاج للبواسير.

الثوم

الثوم

يعتبر الثوم من النباتات العشبية ثنائية الحول التي تزرع في جميع أنحاء العالم، كما يسمى نسبةً إلى المنطقة التي زرع فيها، فنجد الثوم الصيني، والفرنسي، ويعتبر الثوم من الأطعمة المهمة لصحة الجسم وسلامته، وذلك نظراً لاحتوائه على العديد من العناصر الغذائية المهمة، مثل: الكالسيوم، والبروتينات، والمعادن، والفيتامينات، الأمر الذي الذي جعله ذا قيمة صحية عالية، وفي هذا المقال سنعرفكم على فوائد الثوم.

فوائد الثوم للشعر

تقوية الشعر، ومنع تساقطه، حيث يحتوي على مركب الأليسين الذي يزيد مرور الهيموغلوبين نحو فروة الشعر، الأمر الذي يمنع تساقطه.

إزالة المواد الضارة من فروة الرأس.

التخلص من القشرة، لاحتوائه على الكبريت الذي يخفّف منها، ويمنع عودتها.

زيادة كثافة الشعر، بسبب احتوائه على النحاس.

تنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس، حيث يحتوي على عنصر الحديد الذي يوصل أكبر كمية من الدم إلى فروة الرأس.

فوائد الثوم للبشرة

زيادة صحة البشرة، ومنع تكوّن الرواسب داخلها، بسبب احتوائه على مضادات الأكسدة.

علاج حب الشباب، حيث يحتوي على منظفات طبيعية تقتل الجراثيم التي تعتبر السبب الرئيسي الذي يؤدي إلى ظهور حب الشباب.

مكافحة التجاعيد، وتنعيم البشرة، ومقاومة الفطريات، لاحتوائه على كميات كبيرة من الأليسين.

فوائد الثوم للتخسيس

حرق الدهون، ولزيادة فعاليته لا بدّ من تناوله على الريق.

التخلص من الكرش.

فوائد أخرى للثوم

علاج أمراض الجلد كالثعلبة.

يقلل خطر الإصابة بتسمم الحمل، كما يزيد وزن الطفل عند الولادة.

علاج الربو، حيث يحتوي على فيتامين C الذي يحيّد الجذور الحرة، والجزيئات غير المستقرة التي تسبب انقباض الشعب الهوائية والعضلات الملساء عند الأشخاص الذين يعانون من الربو.

تعزيز المناعة، وعلاج نزلات البرد والإنفلونزا.

قتل الخلايا السرطانية، الأمر الذي يقلل خطر الإصابة بالسرطان، خاصةً سرطان القولون.

خفض نسبة السكر في الدم.

علاج ضغط الدم المرتفع.

محاربة مرض الزهايمر والخرف.

إزالة السموم، والمعادن الثقيلة من الجسم.

التخفيف من آلام الحيض، ومعالجة الالتهابات المهبلية عند النساء.

إزالة البلغم، والتخفيف من السعال.

تقوية الأظافر، وزيادة نموها، وإكسابها مظهراً جميلاً، وقتل فطريات الأظافر.

علاج الكثير من أمراض القلب، كتصلب الشرايين، وانسدادها، حيث يخفّض نسبة الكولسترول في الدم.

بعزز الأداء الرياضي، حيث يحدّ من التعب، فتمارس التمارين لفترة أطول.

تحسين صحة العظام، ومحاربة آلام المفاصل.

علاج ألم الأسنان، بسبب احتوائه على نسبة عالية من الأليسين.

علاج السعال، واحتقان الأنف، وانسداده.

زيادة الرغبة الجنسية لكلّ من الرجل والمرأة.

تحفيز إفراز العصارات الهضمية، وعلاج التهاب المعدة والأمعاء.

الدليل الغذائي لمريض السكري


على الرغم من خطورة الصيام على مريض السكري، يصل عدد الصائمين منمرضى السكري إلى 50 مليوناً، مما يدعو إلى تسليط الضوء على صيام صحي للحد من الأخطار التي يمكن أن تترتب عن ذلك على مريض السكري. بشكل عام يحتاج مريض السكري إلى مراقبة دقيقة ليس فقط في نوعية الغذاء الذي يتناوله، بل أيضاً في طريقة تحضير الطعام ونظافته حفاظاً على سلامته وطريقة توزيع الوجبات. ثمة عوامل كثيرة تحتاج إلى قسط وافر من المعرفة والوعي.
 في دليل «الأكل الصحي لمرضى السكري» الذي أصدرته شركة MSD بالتعاون مع مدير المركز العربي للتغذية د.عبد الرحمن مصيغر، يمكن الحصول على كل المعلومات الغذائية والتثقيف الصحي لمريض السكري في شهر رمضان المبارك وفي الايام العادية حتى فيرتكز عليه ليحافظ على صحته وسلامته.
إعلان
تلعب عوامل عدة أهمية كبرى في غذاء أي مريض وتحديداً مريض السكري. وليست نوعية الغذاء وحدها مهمة، فإلى جانبها لا بد من الالتفات إلى النظافة التي تلعب دوراً أساسياً في صحة مريض السكري وطريقة تقسيم الوجبات الغذائية وغيرها من العناصر التي لا تقل أهمية عن طبيعة الطعام الذي يتناوله المريض.

منأجلطعامآمن:    
  • يجب غسل الطعام بماء نظيف قبل الأكل والطهو
  • يجب حفظ الطعام بعيداً عن الغبار والحشرات والدخان
  • يجب استخدام فوطة نظيفة لتجفيف اليدين
  • يجب تنظيف أواني المطبخ جيداً قبل استعمالها
  • يجب الحرص على الموضع الذي يجري فيه تحضير الطعام
  • يجب تغطية القدر التي يحفظ فيها الأكل باستمرار
  • يجب عدم إعادة تجميد الأطعمة النيئة
  • يجب التأكد مما إذا كان الثلج قد ذاب نهائياً من الطعام قبل طهوه، خصوصاً في ما يتعلّق باللحوم والدجاج
  • يجب تجنب إخراج الطعام في وقت مبكر من الثلاجة قبل طهوه أو تحضيره في وقت مسبق لأكله.
  • بعد الاكل، يجب وضع الطعام المتبقي مباشرةً في الثلاجة.
  • يجب طهو الطعام بالكامل بحيث يتعرّض كاملاً للحرارة لفترة كافية
  • يجب تناول الوجبات الساخنة وهي ساخنة والوجبات الباردة وهي باردة
  • يجب حفظ الطعام في درجة حرارة مناسبة
  • يجب عدم تناول الطعام الذي انتهت مدة صلاحيته
  • يجب عدم نفخ الاكياس لفتحها ووضع الطعام فيها
  • يجب غسل اليدين بالصابون والماء والماء الساخن قبل لمس الطعام وبعده
  • يجب تجنب لمس الأنف او الفم أو العطس فوق الطعام
  • يجب عدم تمشيط الشعر في مكان الطعام. كما يجب تغطيته أثناء تحضير الطعام
  • يجب تنظيف الأظافر وقصها باستمرار وعدم استخدام طلاء الأظافر لليدين
  • يجب تغطية الجروح والدمل بقطعة مقاومة للماء
  • يجب عدم التدخين في مكان الطعام
  • يجب حفظ الاطعمة النيئة بعيداً عن تلك المطهوة