خل الثوم
خل الثوم
يعرّف الثوم على أنّه من أقوى النباتات المقاومة للأمراض، ويتميّز برخص ثمنه وتوفّره في متناول الجميع، فالثوم عبارة عن عشبة من فصيلة الزنبقيات ومن أقدم النباتات على هذه الأرض، وتمتاز بعض مشتقات الثوم بخصائصها الكيميائية ومقدرتها على منع التجلطات الدموية.
إعداد خل الثوم للتنحيف
لإعداد خلّ الثوم نحتاج إلى:
نصف لتر من الخل الأبيض أو التفاح ويضاف إليها 20 فص من الثوم المهروس.
يوضع هذا المزيج في وعاء زجاجي أو بلاستيكي ويترك في الثلاجة ما يقارب العشرة أيام دون أن يتم فتحها.
نعمل على تصفية الخل في اليوم العاشر، ثمّ نعيد العصارة إلى الثلاجة لمدة يومين، وبعد hنقضاء هذا الوقت يكون الخليط جاهز للاستعمال.
فوائد خل الثوم
من الشائع والمعروف أنّ خلّ الثوم يلعب دوراً كبيراً في خفض ضغط الدم وتقليل مستويات السكر فيه، كما أنّ له فوائد على صحة كل من القلب، والشرايين، وقدرة على خفض مستوى الكولسترول في الدم بنسبة تصل إلى 16%، وزيادة مستوى الكولسترول المفيد للجسم، وتعتبر هذه الوصفة فعالة جداً في إذابة الدهون وتحطيم الكلس المترسب وزيادة مرونة الشرايين والأوردة إذ تعمل على:
خفض مستويات ضغط الدم.
حماية القلب من الجلطات.
تجديد خلايا الجسم.
زيادة سمك الشرايين والأمعاء.
الحماية من الذبحة الصدرية.
تقوية العيون إذا تم استعمالها بشكل معتدل.
تعتبر المداومة على تناول خل الثوم من الطرق العملية لمحاربة السرطانات، وعلاج نزلات البرد، والرشح، كما أنه منظم جيد لضربات القلب، ويقي خل الثوم من التهاب المفاصل، وعلاج فعال للاضطرابات العصبية وتسكين الالتهابات.
نصائح حول تناول الثوم
لا يتمّ الاستفادة من تناول الثوم إذا لم يتم تقطيعه.
إنّ الأكثار من تناول الثوم غير صحي للعيون فهو يتسبّب في عدم وضوح الرؤية.
يتسبّب الثوم في إفساد حليب الأم.
إنّ تناول التفاح وأوراق النعنع بعد تناول الثوم يذهب رائحته.
الإفراط في تناول الثوم يتسبب في إجهاض الحوامل.
تجنّب تناول الثوم مع أقراص الأسبرين.
مسكن لآلام الأذن والروماتيزم ومشاكل اللثة.
يعالج مشاكل قشرة الرأس.
معالجة الجروح العفنة.
معالجة الجرب، ويعدّ تناوله مفيداً لعلاج الالتهابات الجلدية.
تقوية مناعة الجسم.
يحمي الثوم من أمراض الملاريا وانفلونزا الطيور ومرض التيفوس.
يحمى المصابين بالسكري من البول السكري واختلال في عمل الدورة الدموية وضعف الذاكرة.
يعالج الاضطرابات التي يتسبب فيها التدخين.
قاتل للديدان المعوية عند تناوله صباحاً على الريق.
0 التعليقات:
إرسال تعليق